يجب على الطفل تعليمهم
كانت والدة نعمة تجرب رواية القصص المقدسة لعدة سنوات. قررت نعمة البالغة من العمر تسع سنوات محاولة حكاية قصة الخلق لبعض أصدقائها في المدرسة. لقد أعدتها بنفسها ثم سألت بعض أصدقائها إن أرادوا سماعها. البعض قال لا، لكن ثلاث فتيات – اثنتان من خلفية هندوسية وواحدة من خلفية مسلمة – وافقن على سماع القصة خلال ساعة الغداء.
كانت (نعمة مسرورة لأنها لم تكن فقط فرصة لمرة واحدة، لأنهم أرادوا سماع المزيد ساعدتها والدتها على تعلم القصص المزيد ن القصص باستخدام بعض شرائط الرسوم المتحركة لتذكيرها بالنقاط الرئيسية للقصة. وقد روت لحد الآن خمس قصص.
وقد شجعت نعمة من ردود صديقتها فرسمت صورة لها وهي جالسة في وسط صديقاتها. حيث كتبت في الصورة ” لرب سيساعدني على تعليم أصدقائي عن الله” و “الله لا يزال يعمل حتى اليوم”.
هل نحد من من يستطيع نقل القصص؟ ألا يمكن لهذه المجموعة أن تصبح نبتة كنيسة؟ إذا كانت نعمة تستطيع فعل هذا بقوة الرب، ألا يمكننا فعل ذلك؟ أين يمكنك أن تحكي قصصاً؟